إعتبر الناطق بإسم الحكومة نصر الدين النصيبي ، أن قضية الإتحاد قضية نبيلة تدافع عن السيادة الوطنية و المقدرة الشرائية والمؤسسات العمومية قائلا: “هذه القضايا فوق روسنا … لكن منين باش نجيبوها الفلوس”.
وتساءل النصيبي في المقابل عن كيفية تطبيق الإتفاقيات التي تبلغ قيمتها المالية الإجمالية 1000 مليون دينار ، في ظلّ ما تعيشه البلاد من أزمة مالية.
كما أوضح ، أن الحكومة تعمل جاهدة على جلب الإستثمار الخارجي والحصول على تمويلات لضمان الحاجيات الأساسية للمواطنين مبرزا أن العمل و خلق الثروة من شأنه أن يحسّن المقدرة الشرائية للمواطن .