بخطط وقرارات عسكرية واقتصادية، تسعى ألمانيا وكندا إلى التحصن وتفادي تداعيات الحرب في أوكرانيا على الداخل المحلي.
ففيما قرّر البلدان زيادة إنفاقهما العسكري خشية أي تحرك روسي محتمل، وضعت أوتاوا خططا لزيادة صادراتها من النفط، كما تخطط برلين لتخزين كميات كافية من الغاز قبل الشتاء المقبل.