شرعت شركة فيسبوك في التحقق من الحسابات الاكثر شعبية على منصتها وهوية أصحابها لمكافحة المعلومات المغلوطة والإشاعات التي تروج عبر هذه الحسابات.
الجديد في الامر، ان التدابير الاحترازية طالت هذه المرة حسابات فردية للتثبت هوية أصحاب هذه الحسابات التي تحقق منشوراتها انتشارا سريعا في دعم أي حملات دعائية كاذبة أو مضللة قصد الحد من تاثير هذه الحملات على رواد الموقع.
كما أعلنت المنصة أيضًا أنها ستمنع هذه الحسابات من النشر على الصفحات التي تديرها حتى تستكمل عملية التفويض للنشر على الصفحة.
ويعمل الإجراء الجديد على الحد من تأثير هذه الأنواع من الحملات ، بالتزامن مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 بسرعة.
يذكر ان هذه الإجراءات حسابات عددا من السياسيين و النشطاء المعروفين في تونس.