دعت وزارة الصحّة، بكل إلحاح، كافّة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكلّ الإجراءات المتّخدة من قبل السّلطات في هذا الصدد وخاصّة منها إيواء المصابين بالمستشفيات ومراكز الإيواء وذلك لاحتواء المرض والحدّ من انتشاره.
وأكّدت وزارة الصحّة أنّ التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.
وسجّلت وزارة الصحّة أنّ هذا التطوّر في الوضع الوبائي ينبئ بمزيد انتشار المرض خلال الأسابيع القادمة طالما أنّ الإجراءات التي ما فتئت الوزارة تذكّر بوجوب الالتزام بها، لم يقع احترامها في عديد المناسبات بكثير من المناطق.