حسين الجسمي إماراتي الجنسية 40 سنة مطرب مشرقي، لم يعرف حسين بصوته أو بأداءه بل عرف أيضا أنه ان غنى على شيئ فاقرأ السلام عليه.
و تكرر نحس حسين الجسمي الذي أصاب دولا عربية كثيرة منها حتى بلده الامارات ففي سنة 2016 غرد حسين الجسمي في 31 ديسمبر 2016 قائلا : اليوم دبي ستكون مضيئة بالألعاب النارية. ليشتعل فندق اسمه “العنوان” بدبي ذلك المساء
و غنى الجسمي في 2011 لليبيا بعنوان ” ليبيا يا جنة” لتندلع الثورة الليبية 6 أيام بعد أغنيته
و غنى أيضا الجسمي لباريس في اغنية بعنوان ” نفح باريس” لتصاب باريس بهجوم إرهابي بعد الأغنية بيومين
و في سنة 2008 غنى الجسمي لوالدته بعنوان” يا أمي” لتموت والدته بعد الأغنية بشهرين.
و غنى لبرشلونة الإسباني اغنية بعنوان ” حبيبي برشلوني” و تقصى البارصا بعد ذلك بثلاثة أيام من نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا
و غنى لمكة المكرمة اغنية ” لما بقينا في الحرم” في 2015 قبل موسم الحج بشهر لنشهد حادثة رافعة الحرم المكي و الذي تلتها حادثة تدافع منى الذي تسبب بوفاة 800 شخص.
و آخر ما صنعه هذه التغريدة منذ 3 ايام على حسابه في تويتر للبنان 🇱🇧 في الذكرى 75 لانشاء الجيش الوطني اللبناني و بعدها بساعات….. تعرفون كلكم ما حصل ببيروت.
https://www.youtube.com/watch?v=ZVpFeNObYRU
قله يسكت معادش يغني لا تربحه ناوي على خلاها