قال قائد أركان الجيش الجزائري الفريق سعيد شنقريحة إن الحرائق الأخيرة التي شهدتها البلاد هي “عينة صغيرة من مؤامرة أشمل تحاك ضد البلاد”.
ودعا شنقريحة إلى “مزيد من الحيطة والحذر لإحباط هذه المخططات”.
وكانت الرئاسة الجزائرية اتهمت مجموعتين صنفتهما مؤخرا بين “المنظمات الإرهابية” بإشعال حرائق الغابات المدمرة هذا الشهر في البلاد، مشيرة إلى أن “إحداهما مدعومة من المغرب وإسرائيل”.
وقالت إن المسؤولية الأساسية في الحرائق تقع على عاتق جماعتي “رشاد الإسلامية” و”الماك” وهي حركة انفصالية في منطقة القبائل”.