نشر الدكتور حاتم الغزال، وهو طبيب تونسي يعمل حاليا بالمملكة العربية السعودية وعمل سابقا بمستشفى جامعي بسوسة ،تحذيرا للتونسيين والسلطات جاء فيه : ما نحبش نكسرلكم ريوسكم و لا نعمللكم اكتئاب اما الحقيقة يلزمها تتقال … التطمينات من نوع مسيطرين على الوضع و واخذين الاحتياطات اللازمة الكلها كلام فارغ. الوضع في اوروبا يؤكد الي احنا داخلين على وباء باش يشمل تونس في الجمعتين الجايين و يبلغ الذروه متاعو في اول افريل.
وجاء في تدوينته: “باش ننجحو في تجاوز الوباء باقل الاضرار يلزم من اليوم تحضير الناس نفسيا لقبول التعليمات الصارمة الي باش تتخذها السلطات و يلزم تحضير الجيش و الشرطة باش كي يجي أمر باغلاق منطقة موبوءة يعرفو اش يعملو و يلزم تحضير لوجستي باش المناطق المغلقة ما يتقطعش فيها الغذاء و الدواء و خاصة يلزم نحضرو أنفسنا في المستشفيات باش نأخروا مواعيد المرضى العاديين و نأجلوا العمليات الي يمكن تاجيلها و نفرغوا اقصى ما يمكن من الأسرة في الإنعاش خاطر باش نستحقوهم على قريب. في تونس الهدف يلزم يكون بعد تفشي المرض : اقل من 2000 حالة مرضية في نفس الوقت في كامل الجمهورية باش انجموا انوفرو الرعاية الصحية اللازمة في المستشفيات لل200 شخص الي باش يكونوا في حالة حرجة.”