يخيم الظلام على معظم أحياء مدينة حلب المعروفة بالعاصمة الاقتصادية لسوريا وأكبر مدن بلاد الشام منذ ما يقرب من الخمسة أسابيع بسبب شح الكهرباء النظامية وارتفاع أسعار الاشتراكات الأسبوعية والشهرية للمولدات الكهربائية الضخمة التي تمد الأحياء الحلبية بالكهرباء يومياً على مدار 8 ساعات.
الواقع المر دفع العديد من العائلات إلى إلغاء اشتراكها والاستعاضة عنه ببدائل قديمة كالشموع ولمبة الجاز للحصول على الإنارة، فخيم شبح الظلام على يوم حلب.