غادر نجم كرة القدم البرازيلي السابق رونالدينيو السجن في باراجواي، وتم وضعه تحت الإقامة الجبرية في باراجواي، وفقا لما حكم به القاضي جوستافو أماريلا اليوم الثلاثاء. وقضى لاعب برشلونة السابق 32 يوما في السجن بعدما ترددت مزاعم بأنه دخل باراجواي بجواز سفر مزور.
وذكرت وكالة أنباء «أوروبا برس» نقلا عن «إي.إس.بي.إن البرازيلية»، أن اللاعب وشقيقه، المحجوز أيضا، سوف يكونان تحت مراقبة الشرطة في عاصمة باراجواي أسونسيون.
وقال محاميو رونالدينيو، الذي لعب لأندية باريس سان جيرمان وميلان وفلامنجو، إن اللاعب سيتواجد في فندق «بالماروجا» لتنفيذ الإقامة الجبرية مع شقيقه. ووافق القاضي على طلب الإقامة الجبرية الذي تقدم به رونالدينيو، ودفع المحاميين 1.6 مليون دولار من حساب رونالدينيو عن طريق الإيداع.