في تدوينة فيسبوكية نشرتها رشيدة النيفر ،المستشارة الاعلامية السابقة لرئاسة الجمهورية ، أمس الثلاثاء 03 ماي ، أكدت أن هناك ادعاءات وافتراءات وتشويه لشخص رئيس الدولة.
وأضافت النيفر أن مؤسسة الرئاسة تدخل تحت طائلة القانون، مضيفة أنها شخصيا ستضع نفسها على ذمة النيابة العمومية للإدلاء بشهادتها عند الاقتضاء. وختمت النيفر التدوينة قائلة: “ربي يحفظ تونس العزيزة من كيد الكائدين ولا عودة إلى الوراء”.