علم موقع “نيوز بلوس” أن محمد علي العروي رفض العودة إلى خطة ناطق رسمي لوزارة الداخلية بعد عودته من تركيا التي كان يشغل فيها مسؤولية ملحق أمني في سفارة تونس بأنقرة.
وكان العروي شغل سابقا مسؤول مكتب الإعلام والاتصال و متحدث رسمي بإسم وزارة الداخلية، ثم انتقل في خطة ملحق أمني بسفارة تونس بتركيا.
وخلفه في هذه المهمة سفيان الزعق الذي كان بدوره ناطقا رسميا للوزارة.
برشا خطط وضيفية كان الواحد يتمنى فيها واليوم أصبح رفضها أرحم بكثير من قبولها وتوليها