تعرّض وزير الصناعة سليم الفرياني لدى تدشينه لوحدة صناعية، الجمعة 27 جويلية 2018، لموقف محرج، وذلك بعد أن تمّ تحريف لقبه العائلي من “الفرياني” الى “الغرياني”.
وتساءل متابعون عمّا اذا كانت هذه الحادثة متعمدة، أو مجرّد خطأ بشري وسهو من المسؤولين على البروتوكول، خصوصا وأنّ الشخصية المعنية ممثلة للدولة.
يذكر أنّ سليم الفرياني كان قد عيّن وزيرا للصناعة في 18 نوفمبر 2017 عبر تحوير وزاري جزئي، وذلك بعد يومين فقط من انضمامه للمكتب الوطني لحركة نداء تونس.