تعرض ليلة البارحة حوالي الساعة الواحدة ليلا، جامع أبو بكر الصديق بالمنيهلة من ولاية أريانة، إلى عملية تخريب وحرق.
وتمثلت عملية التخريب في حرق للأبواب الرئيسية واشعال الأحذية المخصصة للوضوء واستعمالها لعملية الحرق التي طالت كذلك أبواب الميضة من طرف مجهولين.
وتكفلت السلط الأمنية مرجع النظر بالبحث في الموضوع وكشف الجناة.
وقد تعددت مثل هذه الأعمال العدائية الدنيئة التي تتعرض لها بيوت الله فهل من رادع ؟؟؟