تساءل وزير الصحّة السابق والقيادي في حركة النهضة عبد اللطيف المكّي في تدوينة نشرها على صفحته بالفيسبوك، قائلا ”العار.. متى ينتهي؟” في إشارة إلى التجاء تونس إلى استيراد الفسفاط لتجميع مخزون يسمح بمواصلة إنتاج الأسمدة الكيميائية بعد أن كانت تحتل المرتبة الخامسة عالميا في إنتاج هذه المادة.
وكتب المكّي “في بلد ينتج ويصدر الفسفاط ومشتقاته، نضطر لاستيراد 60 الف طن من مشتقات الفسفاط لتزويد الموسم الفلاحي”.