شكّل رئيس الجمهورية قيس سعيّد فريق ديوانه الجديد، وعيّن كلاّ من طارق بالطيب مكلّفا بتسيير الديوان الرئاسي لمدّة محدّدة، وعبد الرؤوف بالطبيب وزيرا مستشارا لدى رئيس الجمهورية.
كما عيّن أمير اللّواء محمد صالح الحامدي مستشارا للأمن القومي خلفا لأمير اللواء كمال العكروت. وقد اختار الرئيس رشيدة النيفر مستشارة لشؤون الإعلام والاتّصال وهي جامعيّة وصحفية سابقة ورئيسة سابقة لجمعية الصحفيين التونسيين
كما عُيّنت نادية عكاشة مستشارة للشؤون القانونية خلفا لخير الدين بن سلطان، وطارق الحناشي مديرا للمراسم خلفا للسفير المنذر مامي.
ومن المنتظر أن يتمّ قريبا تعيين شخصية أخرى بخطّة مستشار مكلّف بالملفّ الاقتصاديّ.