قلل المحكّم الدولي البشير سعيد امين عام منظمة المؤسسات العربية للاستثمار و التعاون الدولي لوريا في مسامرة جمعته باعضاء مجلس امناء لوريا L OREA من الاثار السلبية على السير العادي للمؤسسة التونسية و تونس مقبلة على موسم السياحي مؤكدا ان الكل يدرك نجاعة المرفق الاداري مهما طاله النقد و الانتقاد … ، و ان الاختلافات مهمى اشتدت فان الجدل القائم حول التحويرات المرتقبة يجب ان يؤدي الى رسم خارطة ذكية تكفل رسم البدائل الاقتصادية و الاجتماعية بما يكفل تغيير منوال التنمية و يحقق رفاه المواطن و يكفل حوافز للمستثمرين بارساء منظمومة عقود البيوت B.O.T التي تكفل بناء المشارع الكبرى في كل قطاع حيوي و استغلالها لمدة مدة تكفل تشغيلية افضل و لا سيما بالمناطق الداخلية التي لن تنهض و لن يكتب لها تغيير جذري في البنية التحتية و الاعمار الا اذا فتحت تونس هذا النوع من العقود امام المستثمرين الاجانب …
مضيفا في نفس السياق قوله ” يقيننا في لوريا العتيدة ثابت بان رسم الاستراتجيات قبل تغيير الحكومات و ان كل تغيير مرتقب يجب يكفل رسم للخيارات و تحديد للاولويات رفقا بالمواطن و اننا كمنظمة غير حكومي مستقلة ذات منحى دولي نظل من موقعنا قوة دفع للحكومة المرتقبة طلبا للافضل المامول وهيكل شامخ يدفع الى تشرعات بديبلة تضمن العدل و الانصاف و تكفل حوافز للمستثمرين لعل المجلس الدولي للتحكيم و فض النزاعات CIARL كهيكل دولي للقضاء الحرهو اهم منجز ينزل منزل الواقع تغليبا لمبدئ سلطان الارادة وفق المعايير الدولية ترعاه منظمتنا العتيدة و الجامعة الامريكية بشمال افريقا ….
